المشاركات
عرض المشاركات من مارس ١٣, ٢٠١١
جريمة اخرها يرتكبها علي عبدالله صالح
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
أسفرت عن سقوط أكثر من 200 جريحا الحديدة: أفراد الأمن وبلاطجة الحاكم يرتكبون مجزرة دموية.. ويهاجمون المعتصمين بالقنابل المدمعة والرصاص الحي..(شاهد) الأربعاء 16 مارس - آذار 2011 الساعة 06 مساءً / الحديدة – مأرب برس- غمدان أبوعلي: حالة من الغضب والاستنكار الشعبي في محافظة الحديدة ظهرت على ملامح المواطنين الغاضبين بعد أن أقدمت قوات من الأمن المركزي إضافة إلى ضباط أمن بزي المدني وبلاطجة يتبعون الحزب الحاكم وبإشراف من وزير الأوقاف حمود عباد اليوم الأربعاء على اقتحام ساحة حديقة الشعب والاعتداء على المعتصمين المطالبين بإسقاط النظام ورحيل الرئيس علي عبدالله صالح. واستخدم المعتدون الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع وطلقات مطاطية وخناجر وعصي، مما أدى إلى إصابة أكثر من 200 مدنيا, منهم10 حالات أصيبت بالرصاص الحي, فيما تعرضت 50 حالة للاعتداء بالخناجر والعصي, منها 30 حالة خطرة في العناية المركزة من ضمنها الصحفي بسيم الجناني- مراسل صحيفة المصدر, والذين تعرضوا لاختناقات جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع وغازات يقول الأطباء إنها غير معروفة وتصيب بالشلل والتشن...
إلى الجيش اليمني والمؤسسة العسكرية
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
الجندي اليمني يعاني بالضبط أن لم يكن أكثر مما يعانيه المواطن المدني وهذا لأن رواتبهم تقريبا متقاربة ولأنهم يسكنون أيضا في منازل بالإيجار ويسددون نفس قيمة الفواتير ويعانون سويا من الغلاء وانعدام الخدمات...الخ وعليه ومن الطبيعي أن يشعر ويتفهم هذا الجندي في قرارة نفسه لماذا خرج الشعب يطالب برحيل المتسبب بمعاناته، وأيضا يجب أن يفهم هذا الجندي وهو أكثر فرد متضرر في المؤسسة العسكرية أن خروج الشعب جاء لأجله أولا وأجل أبنائه ومستقبلهم وليس لشيء آخر على الإطلاق. مادمنا مواطنين في دولة واحدة ونعاني جميعا من سوء هذا النظام واستبداده وإفقاره للشعب اليمني، فأنا آمل وأتمنى من عناصر وضباط الجيش اليمني أن يفهموا أن قتل مواطنيهم وإخوانهم هو في حقيقته حماية لأسرة مكونة من بضع أفراد تمتعوا ولمدة ثلاثة وثلاثين عاما بثروات البلاد وأموالها وبنوا قصورهم داخل وخارج الوطن وتم تدريس أبنائهم في كليات وجامعات أوروبا وأمريكا وتوفرت لهم كافة الامتيازات، وان هذه الحماية لا تعني إلا قبول بهذا النهب المنظم على حساب الشعب ومزيد من إفقاره، كما أن إطلاق الرصاص وبهذا الشكل لا يمكن له أن يعتبر عمل وطني على الإطلاق وقد ي...