المشاركات

عرض المشاركات من فبراير ٩, ٢٠١٤

هل إقامة دولة اإتحادية او فيدرالية حل لليمن في الوضع الراهن ؟

صورة
وردة العواضي 2014 / 2 / 7  المقابلة من المصدر فنجان شاي الصباح مع وردة العواضي ضيف الفنجان الكاتب السياسي بكر أحمد موضوع الحوار : هل إقامة دولة اإتحادية او فيدرالية حل لليمن في الوضع الراهن ؟ وردة العواضي ): صباح الخير يا بكر مع فنجان شاي الصباح بكر أحمد): وصباحك فنجان قهوة وردة العواضي ): ما رايك بالدولة الاتحادية او الاقليمية في اليمن؟ بكر أحمد): الدولة الإتحادية أو الفيدرالية هي نوع من انواع الحكم وهي الأكثر تعقيدا من الدولة البسيطة المركزية إذ انها تعتمد على منح الأقاليم المزيد من الإستقلال والإدارة والتحكم بثرواتها المحلية انها طريقة حكم في نظري تبتعد عن هيمنة المركز وتمنح كل اقليم شيء من هويته وثقافته المحلية. في الفترة الحالية لا يمكن أن تبقى اليمن دولة بسيطة يتحكم في مقاليدها بعض افراد في المركز، هذه الفترة انتهت ولم تعد مقبولة أبداً، ومرحلة الفيدرالية هي المرحلة التي يجب ان تخوضها اليمن بعد ان فشلت كل التجارب السابقة ولكن ستكون هناك عوائق ومشاكل .. وردة العواضي ): على رغم ان الدولة الإتحادية فكرة جيدة ولكن هل تظن أن الوقت مناسب في اقامة ستة اقاليم في اليمن اثنان...

بين السيد والشيخ ..ما هو موقف المواطن

صورة
-       نقطة نظام حالة ألا دولة وألا فوضى السائدة الان هي نتيجة طبيعية لحكم علي صالح الممنهج والمتقن في صناعة ألتخلف ، فذلك الرجل ومهما حاولنا ان نصف كراهيته لليمن وانتقامه منها لن نستطيع ابدا لأنه تفوق على نفسه واستطاع أن يضع بصمته التاريخية التي ستظل تبعاتها السلبية عالقة على هذا البلد الي فترة طويلة. لن نتصور ابدا بأن ما يحدث الان هو نتيجة فقاعة صابون ظهرت فجأة ، لا ابدا ، بل هي تراكمات سنين طويلة من العمل الدءوب والصناعة المتقنة لإفراز كل هذه الترهلات والهشاشة، فكما يحتاج النجاح الي عمل وإخلاص استطاع صالح أن يثبت بان صناعة الفشل المتجذر تحتاج ايضا إلى عمل وتفاني ودهاء غير شريف. -       ال الأحمر ماذا يعرف المواطن البسيط عن هذه الأسرة، بل ماذا يذكر لها من حسنات تعود بالفائدة البسيطة عليه ، وايضا ماذا يعرف المواطن عن تاريخها وماضيها وكفاحها ونضالها وتضحياتها لهذا البلد ، انا شخصيا لا يحضرني شيء من هذا القبيل، بل أنني قمت ببحث وثائقي قبل أن اكتب هذه المقالة بحثا عن مستوصف أو مدرسة أو ملجأ ايتام تكفلت بها هذه الأسرة ، لم...