عتمة
حتى عينيك وما يملاؤها من بريق تعرفني انا ذاك الواقف مددا على صفيح النار اتلوا ما تيسر لي من آيات الشهيق ونوافل الفجر الباردة أنا الساكن حروف المد كأني أتلوى بسبع حركات وأفيض إنتظارات معتمة لا تسكنها إلا الأرواح الحزينة التي تنوء بما فيها وتزيد ....