المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر ١٣, ٢٠١١

عناق

صورة
وهذا الغرس....بقايا أظافرك في جسدي يؤمي بضوء  يستلهم جنونك وينبت من بين بريق الدم فنار احزان وروائح دخون .....

نفاق الإصلاح.....مخيف

صورة
منذ أستخدم تنظيم الإصلاح العنف في بداية الثورة ضد شباب المنصة في ساحة التغيير والاستيلاء عليها بالقوة مرورا بضرب الناشطات إثناء المظاهرات لأنهن لم ينصعن للتوجيهات الصادرة من قيادي تنظيم الإصلاح إلى مهاجمة كوادرهم للمبادرة الخليجية وللسعودية تحديدا، والأمر يثير القلق لدى الكثير من المراقبين والمتابعين للشأن اليمني كما أنها  كلها نقاط تثير العجب والريبة من هذا التنظيم الذي استطاع أن يبسط نفوذه على كل الثورة ويمتلك الأدوات الدينية والقبلية والعسكرية ألتي ساهمت وإلى حد كبير في توطيد هيمنته. ومكمن العجب والريبة هو إن هذا التنظيم يمارس دور فصامي تجاه المواطنين بشكل ظاهر للعيان، ولا يتمتع بالشفافية المطلوبة والتي يجب أن يظهر بها كتنظيم يقدم ذاته بديلا للحكم خلال الفترة القادمة، فلا يمكن لأي تنظيم في العالم أن يطلب من كوادره مهاجمة شيء ورفضه بالمطلق ثم السعي جاهدا في نفس الوقت لتنفيذ هذا الشيء وتطبيقه بأية طريقة كانت، وهذا ينطبق على ما يقوم به حاليا تجاه المبادرة الخليجية والتي تنص صراحة على ضمانات حقوقية ومادية ومعنوية لعلي صالح وأتباعه حيث أن جميع مفاوضاته تندرج تحت ضرورة التوقيع على هذه

صالح يشترط الحصول على جائزة نوبل للسلام مقابل التوقيع على المبادرة الخليجية

صورة
- يمن برس قالت مصادر مقربة من الحزب الحاكم أن علي عبدالله صالح أشترط منحه جائزة نوبل  للسلامالعام القادم، وتقديم ضمانات بذلك، مقابل توقيع المبادرة الخليجية والتخلي  عن السلطة. وقالت تلك المصادر أن سلطان البركاني رئيس الكتلة البرلمانية للمؤتمر الشعبي العام،  طرح على مبعوث الأمم المتحدة والسفير الأمريكي شرط صالح، وأصابت الدهشة والذهول كلاً من المبعوث الأممي، والسفير الأمريكي، للشرط المطروح وأعربوا عن إستحالة حدوث مثل هذا الأمر. وقال البركاني أن الولايات المتحدة لديها القدرة على منح جائزة نوبل للرئيس صالح،  كما منحتها لتوكل كرمان، فهي المتحكمة بالجائزة تمنحها لمن تشاء. وكشفت المصادر أن هناك نية لدى حزب المؤتمر الشعبي العام للطلب من السفير البريطاني، أن تمنح ملكة بريطانيا صالح لقب فارس كشرط إضافي، لكن التركيز الأساسي يقع على جائزة نوبل للسلام. وكانت الحكومة اليمنية قد رشحت صالح للفوز بجائزة نوبل للسلام أكثر من مرة، أحدهن أعلن عنها في عام 2005 جاءت كمقترح من ندوة الثورة اليمنية. وحصلت اليمنية توكل كرمان على جائزة نوبل للسلام لعام 2011 كأول إمراءة عربية تفوز بالجائزة.