عداء الزنداني للجنوب والجنوبيين متأصلا فيه منذ فترة طويلة فهو من عاد من السعودية منذ ان علم انه هنالك وحدة ستقام، وشن حملات محتقنة بالكراهية والتحريض ضد ثقافة الجنوب ونساء الجنوب ورجاله، وعندما أتته الفرصة على طبق من ذهب عام 1994 م تقدم الصفوف في الشمال للاستعداد لغزوا الجنوب، فتلك الحرب التي اُعد لها بطريقة متأنية كان احد اهم اضلعها هو الدين والذي من خلاله سيتم التحريض على الجنوب وتصوير الحرب بأنها حربا مقدسة لنصرة الله ودينه ضد شعب ملحد آوى قيادة ملحدة، وكلنا نتذكر الزنداني كيف كان يتنقل وبهمة شاب عشريني بين المعسكرات التابعة للجيش الشمالي ويلقي عليهم خطبا ملتهبة ومذكرا بغزوات النبي الأولى وكيف كانت الملائكة تحارب معه ضد الكفار، كما انه كان يلقي عليهم الكثير من الحكايات الخرافية عن كرامات شخصية حدثت له عندما كان يذهب للدعوة للإسلام في قرى الجنوب _ كلها مسجلة في اشرطة كاسيت له _ وشارك وبشكل شخصي في إصدار فتوى رسمية مع وزير العدل آنذاك الديلمي بتكفير الحزب وجواز قتل من يحيط به لأنه وحسب الفتوى لا يمكن للحزب ان يصمد بدون دعم شعبي له . أمثال الزنداني يذبل ويصاب بالأمراض أ
حلوة اوى الفوتو برغم انها حزينه اوى عامله زى الجمله اللى بتقول قمة الحزن ان تبتسم وفى عينيك الف دمعه تقبل مرورى .منه
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
ردحذفكل سنة وانت طيب يا بكر
اسفة لغيابي والله ظروف غصب عني
ابتسامة ؟ انا شايفة بكاء وحصرة والم
ولكن بجد شدتني جدا
دمت متالق
لك تحياتي
عاشقة
ردحذفدائما تأتين ومعك اجمل الكلمات ...الف شكر لك .
شذا روحي
ردحذفكل عام وانت بخير ايضا ...بصراحة افتقدتك كثيرا ، وسعيد انك هنا مرة ثانية ..
اهلا بك .
حلوه اوى الصوره معبره جدا على العنوان مجرد ابتسامه وبتحمل معانى اكثر من اى كلام
ردحذفاهلا بك اخي عمروا ....سعدت بحضورك .
ردحذف